معلومات صحية

تُعد الحميمية الجنسية جزءًا عميقًا وشخصيًا من العديد من العلاقات الرومانسية، ولأولئك الذين عانوا من ضعف الانتصاب، يمكن أن تكون الرحلة نحو حياة جنسية مُرضية مليئة بالتحديات والقلق. يمكن أن تتأثر مشاعر الثقة والراحة بشكل كبير بعد زراعة جهاز لعلاج ضعف الانتصاب، مما يجعل العودة إلى الاتصال العاطفي

نشرنا في منتدى (ليس بعد) مقالاً مطولاً عن القذف المبكر أو (سرعة القذف) Premature Ejaculation. ونريد هنا تسليط الضوء على طرق العلاج المتوفرة لمشكلة القذف المبكر التي تماثل آثارها السلبية آثار العجز الجنسي وأسوأ في كثير من الأحيان

توجد عدة أسباب لفقدان طول القضيب، بعضها مرتبط بأمراض معينة أو عادات حياتية غير صحية. إليك بعض الأسباب الرئيسية لهذه الظاهرة:

زرع القضيب هو حل جراحي للرجال الذين يعانون من ضعف الانتصاب ولا يستجيبون للعلاجات الأخرى. يمكن لهذه العملية أن تحسن بشكل كبير من جودة الحياة والوظيفة الجنسية. ومع ذلك، فإن الرعاية بعد الجراحة ضرورية

أدى الرغبة في الحصول على قضيب أكبر العديد من الأفراد إلى استكشاف طرق متنوعة لتكبير القضيب. في حين أن السوق مليئة بالمنتجات والإجراءات التي تعد بنتائج ملحوظة، فإنه من الضروري أن يكون الأفراد على دراية بالآثار الجانبية المحتملة المرتبطة بهذه الطرق. تهدف هذه المقالة إلى إلقاء الضوء على المخاطر المرتبطة بتكبير القضيب وتشجيع الأفراد على اتخاذ قرارات مستنيرة.

يظهر الكثيرون اهتمامًا مكثفًا بطول وقطر القضيب. يشتكي العديد من الأشخاص من أن حجم قضيبهم أصغر من المعتاد ويبحثون عن علاج. ووفقًا للدراسات، يعتقد حوالي 45% من الأشخاص أن قضيبهم صغير وليس طبيعي الحجم.

تعد عدوى الدعامة القضيبية من أهم المضاعفات التي تلي جراحة زرع الدعامة القضيبية مما يؤدي إلى الإصابة بالأمراض بعد العملية الجراحية وزيادة تكاليف الرعاية الصحية والضغط النفسي للمريض

تعتبر البروستاتا جزءًا حيويًا من جهاز التناسل الذكري، ويشعر الكثيرون بالقلق إزاء تضخم البروستاتا، المعروف أيضًا بالتضخم الحميد للبروستاتا (BPH)

تُعد دعامة القضيب إجراءً جراحيًا يستخدم لعلاج مشاكل الانتصاب وضعف القدرة الجنسية لدى الرجال.

تعتبر البروستاتا غدة صغيرة تقع تحت المثانة وتحيط بأنبوب البول. تُعد هذه الغدة جزءًا أساسيًا من جهاز التناسل الذكري وتلعب دورًا حيويًا في تكوين السائل الذي يحمل الحيوانات المنوية خلال القذف